Keine exakte Übersetzung gefunden für حَسَن الْعِشْرَة

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch حَسَن الْعِشْرَة

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Wer eine gute Tat vollbringt, bekommt zehnfachen Lohn, und wer eine böse Tat begeht, bekommt nur eine ihr gleiche Strafe. Keinem wird Unrecht getan.
    من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون
  • Geschiedene Frauen sollen selbst drei Perioden abwarten , und es ist ihnen nicht erlaubt , zu verbergen , was Allah in ihrer Gebärmutter erschaffen hat , wenn sie an Allah und an den Jüngsten Tag glauben . Und ihre Ehemänner haben vorrangig das Anrecht , sie dann zurückzunehmen , wenn sie eine Versöhnung anstreben .
    « والمطلقات يتربصن » أي لينتظرن « بأنفسهن » عن النكاح « ثلاثة قروءٍ » تمضي من حين الطلاق ، جمع قرء بفتح القاف وهو الطهر أو الحيض قولان وهذا في المدخول بهن أما غيرهن فلا عدة عليهن لقوله : « فما لكم عليهن من عدة » وفي غير الآيسة والصغيرة فعدتهن ثلاثة أشهر والحوامل فعدتهن أن يضعن حملهن كما في سورة الطلاق والإماء فعدتهن قَرءان بالسُّنة « ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن » من الولد والحيض « إن كنّ يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن » أزواجهن « أحق بردهن » بمراجعتهن ولو أبين « في ذلك » أي في زمن التربص « إن أرادوا إصلاحا » بينهما لإضرار المرأة وهو تحريض على قصده لا شرط لجواز الرجعة وهذا في الطلاق الرجعي وأحق لا تفضيل فيه إذ لا حق لغيرهم في نكاحهن في العدة « ولهن » على الأزواج « مثل الذي » لهم « عليهن » من الحقوق « بالمعروف » شرعا من حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك « وللرجال عليهن درجة » فضيلة في الحق من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المهر والانفاق « والله عزيز » في ملكه « حكيم » فيما دبره لخلقه .
  • Dem , der eine gute Tat vollbringt , soll ( sie ) zehnfach vergolten werden ; derjenige aber , der eine böse Tat verübt , soll nur das Gleiche als Lohn empfangen ; und sie sollen kein Unrecht erleiden .
    « من جاء بالحسنة » أي لا إله إلا الله « فله عشرُ أمثالها » أي جزاء عشر حسنات « ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها » أي جزاءه « وهم لا يُظلمون » ينقصون من جزائهم شيئا .
  • Dem , der die Ernte des Jenseits begehrt , vermehren Wir seine Ernte ; und dem , der die Ernte dieser Welt begehrt , geben Wir davon , doch am Jenseits wird er keinen Anteil haben .
    « من كان يريد » بعمله « حرث الآخرة » أي كسبها وهو الثواب « نزد له في حرثه » بالتضعيف فيه الحسنة إلى العشرة وأكثر « ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها » بلا تضعيف ما قسم له « وما له في الآخرة من نصيب » .
  • Und es ist ihnen nicht erlaubt , zu verheimlichen , was Allah in ihrem Mutterleib erschaffen hat , wenn sie an Allah und den Jüngsten Tag glauben . Und ihre Ehemänner haben ein größeres Anrecht , sie zurückzunehmen , wenn sie eine Aussöhnung wollen .
    « والمطلقات يتربصن » أي لينتظرن « بأنفسهن » عن النكاح « ثلاثة قروءٍ » تمضي من حين الطلاق ، جمع قرء بفتح القاف وهو الطهر أو الحيض قولان وهذا في المدخول بهن أما غيرهن فلا عدة عليهن لقوله : « فما لكم عليهن من عدة » وفي غير الآيسة والصغيرة فعدتهن ثلاثة أشهر والحوامل فعدتهن أن يضعن حملهن كما في سورة الطلاق والإماء فعدتهن قَرءان بالسُّنة « ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن » من الولد والحيض « إن كنّ يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن » أزواجهن « أحق بردهن » بمراجعتهن ولو أبين « في ذلك » أي في زمن التربص « إن أرادوا إصلاحا » بينهما لإضرار المرأة وهو تحريض على قصده لا شرط لجواز الرجعة وهذا في الطلاق الرجعي وأحق لا تفضيل فيه إذ لا حق لغيرهم في نكاحهن في العدة « ولهن » على الأزواج « مثل الذي » لهم « عليهن » من الحقوق « بالمعروف » شرعا من حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك « وللرجال عليهن درجة » فضيلة في الحق من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المهر والانفاق « والله عزيز » في ملكه « حكيم » فيما دبره لخلقه .
  • Wer mit ( etwas ) Gutem kommt , erhält zehnmal soviel . Und Wer mit einer bösen Tat kommt , dem wird nur gleichviel vergolten , und es wird ihnen kein Unrecht zugefügt .
    « من جاء بالحسنة » أي لا إله إلا الله « فله عشرُ أمثالها » أي جزاء عشر حسنات « ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها » أي جزاءه « وهم لا يُظلمون » ينقصون من جزائهم شيئا .
  • Wer immer die ( Ernte ) des Saatfeldes für das Jenseits haben will , dem mehren Wir noch ( die Ernte ) in seinem Saatfeld . Und wer die ( Ernte ) des Saatfeldes für das Diesseits haben will , dem lassen Wir etwas davon zukommen , für den wird es aber im Jenseits keinen Anteil geben .
    « من كان يريد » بعمله « حرث الآخرة » أي كسبها وهو الثواب « نزد له في حرثه » بالتضعيف فيه الحسنة إلى العشرة وأكثر « ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها » بلا تضعيف ما قسم له « وما له في الآخرة من نصيب » .
  • Es ist ihnen nicht erlaubt , zu verschweigen , was Gott in ihrem Schoß erschaffen hat , so sie an Gott und den Jüngsten Tag glauben . Ihre Gatten haben eher das Recht , sie während dieser Zeit zurückzunehmen , wenn sie eine Aussöhnung anstreben .
    « والمطلقات يتربصن » أي لينتظرن « بأنفسهن » عن النكاح « ثلاثة قروءٍ » تمضي من حين الطلاق ، جمع قرء بفتح القاف وهو الطهر أو الحيض قولان وهذا في المدخول بهن أما غيرهن فلا عدة عليهن لقوله : « فما لكم عليهن من عدة » وفي غير الآيسة والصغيرة فعدتهن ثلاثة أشهر والحوامل فعدتهن أن يضعن حملهن كما في سورة الطلاق والإماء فعدتهن قَرءان بالسُّنة « ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن » من الولد والحيض « إن كنّ يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن » أزواجهن « أحق بردهن » بمراجعتهن ولو أبين « في ذلك » أي في زمن التربص « إن أرادوا إصلاحا » بينهما لإضرار المرأة وهو تحريض على قصده لا شرط لجواز الرجعة وهذا في الطلاق الرجعي وأحق لا تفضيل فيه إذ لا حق لغيرهم في نكاحهن في العدة « ولهن » على الأزواج « مثل الذي » لهم « عليهن » من الحقوق « بالمعروف » شرعا من حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك « وللرجال عليهن درجة » فضيلة في الحق من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المهر والانفاق « والله عزيز » في ملكه « حكيم » فيما دبره لخلقه .
  • Wer mit einer guten Tat kommt , erhält zehnmal soviel . Und wer mit einer schlechten Tat kommt , dem wird nur gleichviel vergolten .
    « من جاء بالحسنة » أي لا إله إلا الله « فله عشرُ أمثالها » أي جزاء عشر حسنات « ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها » أي جزاءه « وهم لا يُظلمون » ينقصون من جزائهم شيئا .
  • Wer die Saaternte des Jenseits haben will , dem mehren Wir noch seine Saaternte . Und wer die Saaternte des Diesseits haben will , dem lassen Wir etwas davon zukommen , er erhält aber im Jenseits keinen Anteil .
    « من كان يريد » بعمله « حرث الآخرة » أي كسبها وهو الثواب « نزد له في حرثه » بالتضعيف فيه الحسنة إلى العشرة وأكثر « ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها » بلا تضعيف ما قسم له « وما له في الآخرة من نصيب » .